بسم الله الرحمن الرحيم
أهلا بكل زوار الموقع الكرام ... أهلا بكل من أهتم أو لفت نظرة رابط و ضغط علية و أصبح هنا و بيقرأ الكلمات دى أقدم لكم موقعى المتواضع .. مش فخر لذاتى أو تعظيم لنفسى و لكن أنا بعتبرة سبب وصل بينى و بين ناس أعرفها و أكن ليهم الأحترام و التقدير و ناس لسة هعرفها و أكيد هلاقى فيهم ضالتى المنشودة ... أكيد هلاقى فيهم الحب فى الله و الصداقة الصافية و المعرفة اللى نذكرها بالخير
قبل ما أكمل كلامى أحب أشكر صديقى الجميل (طارق فوزى) اللى كان الموقع دة من فكرتة و قام بتجمبع و ترتيب المواد و تنظيمة و مازال بيهتم بية و بيدعمة بوقتة بمحبة صافية من قلبة ... أحب أقولة ألف شكر ليك يا طارق على أحساسك الجميل الصادق اللى ظهر فى مجهودك لوجود هذا الموقع , و بشكر كل من شجعنى بكلمة ... أو نصحنى بنقد بناء ... أو حاول يدلنى على فكرة
ممكن تكونوا عرفتونى من السيرة الذاتية اللى قام بإعددها طارق و لكنى أحب أعرفكم بنفسى أنا رامى إبراهيم سعد الشهرة (رامى الجنزورى) مواليد شبين الكوم المنوفية (مصر) مقيم فى الأسكندرية مواليد 17/7/1987 يوم الجمعة
شاب مصرى بيأمل إن بكرة يكون أحسن من أمبارح و يؤمن إن دوام الحال من المحال و إن المصاعب بنطلع منها أقوى و أقوى و بتغير نظرتنا للحياة و بتطورنا
مؤمن إن مهما طال الليل بيجى الفجر و بتشرق الشمس
مؤمن إن ربنا خلقنا مش عشان نتعذب .. و لكن بنتألم عشان نتعلم
مؤمن إن كل طير و لة رفيقة .. و إن الطيور على أشكالها تقع
مؤمن إن أقوى حالتنا لما نقابل المصاعب بأبتسامة تحدى
مؤمن إن الكلمة اللى بنسمعها بإسم الصدفة بتكون رسالة من الله على لسان العباد
عموما انا مش هطول عليكم و لكن حبيت أدون أول تدوينة ليا فى الموقع و تكون أفتتاح للموقع بتاريخ إنهاردة
1 أكتوبر 2011 - الموافق السبت
ملحوظة : أنا شخص شهرتى عند الناس اللى قريبين منى و ليهم مكانة فى قلبى
رفضت شهرة (الفنان اللى تحت الأضواء) لأن الحقيقة إنة بيبهر الناس بالامعة الأضائة و لكن يا ترى ... هل فعلا الناس جوة قلبة وهو جوة قلب الناس لولا الأضائة؟!
لكل واحد قرأ دعوة و دخل الموقع .. سواء كان يعرفنى أو ميعرفنيش
أهلا بيكى فى بيتى ... و دة عنوانى .. و عالم صغير لشاب مصرى بسيط ... مرحب بيك تتجول فى العالم بتاعى و تأمل ... جايز قصتى شبة قصتك
أو جايز فيا منك
تأمل .. دخولك الموقع دة مش هباء منثور .. و لكن ربما لحكمة و لسبب مؤجل حتى و إن كان دخولك دة الأول و الأخير
رامى الجنزورى
| 
